تواطـأ جُرحاهُ..
فحق نزيفـُهُ
وليس لجرح ٍثالثٍ
ما يُضيفـُـهُ
..
وليسَ لموتٍ ما..
وإن كانَ بارعــاً..
سِوَى أن يكفَّ الخوضَ فيما يخيفـُهُ
..
على قلب جرحٍ واحدٍ
كان واقفـاً..
يغنّي..
وقد أغرَى الرّصاصَ وقوفُهُ
..
فصار على النّجماتِ
ضوءُ كفافها..
وقد سقطت من بينِهنَّ كفوفُهُ
ضياء الكيلانيّ
من نصّ (على قلبِ جرحٍ واحد)