كَتَبَها الشّعرُ – ولم تَكتبْهُ – طفلةً صغيرةً تَدْرُجُ على دروبِ الحياةِ وتشاكسُ أسرارَها.. وبأناملِ صفائِها الباذخِ رَسَمَتْ أبهى القصائد..
اليوم؛ إباء الخطيب تتساءل: (بأيّ جرحٍ ألمسك..؟!)، وتهدي جمهورَها مزيجاً من البَوْحِ والجَمَالِ والشّعْرِ الزُّلال..
أسرة ملتقى خطوة تُبارك للشاعرة إباء الخطيب إصدارها الأوّل، وترجو لها دوام التّألّق..