وترجّلَ ابنُ فلسطين البارّ
– آخذاً نَفَسَاً ليس عميقاً، ثمّ سيعود –
رحل صاحبُ الرّؤيةِ الإنسانيّةِ العميقةِ والفكرِ الفلسفيِّ الواعي المتمرّسِ بأصولِ الجمالِ والرّافضِ لكلِّ قبيحٍ مسكوتٍ عنه..
أجل؛ الأحد 6 – 5 – 2018 كان من حقّ جمال ناجي أن يرتاح قليلاً..